استئصال الغدة الزعترية (والوهن العضلي)
تساعد الغدة الزعترية (الصعترية) الجهاز المناعي عندما تكون طفلاً؛ ولكنها تتقلص مع التقدم بالعمر، وقد تكون غير موجودة عند كبار السن. تقع الغدة الصعترية عادةً أمام القلب، خلف عظم القص.
قد يوصى باستئصال الغدة الصعترية عند احتوائها على ورم (ورم ثيم)، أو لتحسين أعراض الوهن العضلي الوبيل (MG).
فرص التحسن في الأعراض لدى الأشخاص الأصغر سنًا المصابين بمرض الوهن العضلي الوبيل هي:
1 من بين كل 4 أشخاص يتحسنون بدرجة كبيرة، لدرجة أنهم لا يحتاجون إلى دواء
2 من أصل 4 أشخاص يتحسنون، ولكنهم ما زالوا بحاجة إلى بعض الأدوية.
1 من كل 4 أشخاص لا يتحسن.
إذا كنت مصابًا بمرض الوهن العضلي ، فقد تواجه تفاقمًا في الأعراض بعد الجراحة مباشرةً ، ويجب أن يتحسن هذا بمرور الوقت.
ستساعدك الوضعية الجيدة، وتمارين التنفس، وتمارين الكتف اللطيفة على التعافي. الشفاء بعد جراحة بضع القص إذا كان لديك بضع القص، فهناك بعض التعليمات الإضافية التي يجب اتباعها. هذه لتقليل الضغط على عظم الثدي خلال وقت الشفاء.
المخاطر هنا للتنبيه والإرشاد؛ قد تختلف المخاطر من شخص لآخر. يجب أن تناقش مخاطر وفوائد الجراحة مع طبيبك الخاص، خاصة إذا كنت قلقًا. تنطبق المخاطر العامة لجراحة الصدرعلى استئصال الغذة الصعترية. هناك بعض المخاطر الخاصة باستئصال الغدة. قد لا تعمل الكلى بشكل جيد بعد الجراحة، ولكن هذا عادة ما يكون مؤقتًا ويتحسن مع زيادة السوائل. يمتد العصب إلى الحجاب الحاجز بالقرب من مكان العملية، وهناك خطر إصابة هذا العصب.
قد تكون هناك حاجة لعملية أخرى لإصلاح هذا. قد يؤثر الضعف المرتبط بنوبة التهاب الغدد الليمفاوية على تنفسك. قد يكون الضعف شديدًا لدرجة تتطلب مساعدة من جهاز التنفس الصناعي.
يمكن أن يكون هذا مع قناع الوجه وأنت مستيقظ تمامًا. قد تكون هناك حاجة أيضًا للتنفس عبرأنبوب في القصبة الهوائية لديك تحت التخدير.
إذا كنت بحاجة إلى مساعدة في التنفس عبر أنبوب لفترة طويلة، فقد يكون من الأفضل إجراء فغر الرغامي المؤقت. يتم إدخال هذا الأنبوب من خلال الرقبة ويتم إزالته بمجرد تحسن التنفس.
خطر الوفاة من استئصال الغدة هو 7 من كل 1000 (0.7٪) على الصعيد الوطني، وهذا يعني أن 993 من كل 1000 شخص يتعافون من الجراحة
